وقال موقع الـ"أوديتى سنترال" إن "جوزيف جازمى" أو الموهاوك كما يطلقون عليه من "فلوريدا"
اكتشف إمكانياته الحقيقية فى موهبة الرسم على حوائط الشوارع والأرصفة ولكنه أراد أن يكون هو نفسه
اللوحة التى يراها الناس ويستلهمون منها الأفكار والإبداعات، ومن هنا وفى لحظة واحدة قرر الشاب الأمريكى
الرسم على شعره وفروة رأسه ليكون كلوحة الإعلانات المتنقلة بين الناس.
فما بين رسومات موقع البحث الشهير "جوجل".. "مارلين مونرو".."كبير السنافر" و"الفك المفرتس"
راح "جازمى" الذى يبلغ من العمر واحد وثلاثين عاماً يغير فى شكل شعره يومياً كما يحلو له..
وعرض "جازمى" فكرة وضع إكسسوار على الشعر وعناصر أخرى لإعطائه مزيدا من جاذبية النظر إليه
ومن ذلك لوحة لملعب كرة باسكت رسمها على شعره
وقرر إيصالها بشبكة أهداف بلاستيكية صغيرة لتوصيل أفكاره.
ليس هذا وفقط فقد حول هذا الشاب شعره إلى لوحة إعلانات متنقلة مقيماً عروضاً للشركات
لوضع إعلاناتها على شعره وعارضاً خدماته على أى متظاهر أو صاحب مطالب ليكتب كل ما يريده على شعره
باعتباره لوحة إعلانية متكاملة من الجرافيتى ثلاثى الأبعاد.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]__CF.AJS.init1();
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]