منتديات ماميتو التعليميه
منتديات ماميتو التعليميه
منتديات ماميتو التعليميه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات ماميتو التعليميه

تعليمى اجتماعى ثقافى صور غرائب فنون
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» شرح رائع لـ Bed in Summer) poem )لمدارس اللغات منتديات ماميتو التعليميه
تحريف هذه الكلمة فى النسخ المطبوعة على مدى ١٠٠ عام كان أحدَ أهم مبررات التكفيريين من أصحاب المفهوم المنحرف فى سفك الدماء وإزهاق الأرواح! Emptyالإثنين ديسمبر 20, 2021 9:18 am من طرف محمد الحمراوي

» من حصريات منتديات ماميتو التعليميه:ملف شامل لقصة Jane Eyre لمدارس اللغات
تحريف هذه الكلمة فى النسخ المطبوعة على مدى ١٠٠ عام كان أحدَ أهم مبررات التكفيريين من أصحاب المفهوم المنحرف فى سفك الدماء وإزهاق الأرواح! Emptyالأربعاء نوفمبر 25, 2020 8:21 am من طرف محمود عباس حلمي

» ثوابت وأساسيات تسهل فهم واستخراج مواطن الجمال فى اللغة العربيه
تحريف هذه الكلمة فى النسخ المطبوعة على مدى ١٠٠ عام كان أحدَ أهم مبررات التكفيريين من أصحاب المفهوم المنحرف فى سفك الدماء وإزهاق الأرواح! Emptyالأربعاء سبتمبر 30, 2020 5:38 pm من طرف فرج

» جمبري بصوص الثوم والبقدونس
تحريف هذه الكلمة فى النسخ المطبوعة على مدى ١٠٠ عام كان أحدَ أهم مبررات التكفيريين من أصحاب المفهوم المنحرف فى سفك الدماء وإزهاق الأرواح! Emptyالثلاثاء مايو 15, 2018 12:23 am من طرف sasaasso

» إحذرى:هناك 6 أخطاء ترتكبها الفتاة تؤدى إلى ظهور التجاعيد
تحريف هذه الكلمة فى النسخ المطبوعة على مدى ١٠٠ عام كان أحدَ أهم مبررات التكفيريين من أصحاب المفهوم المنحرف فى سفك الدماء وإزهاق الأرواح! Emptyالثلاثاء مايو 15, 2018 12:23 am من طرف sasaasso

» بذور البطيخ تحافظ على البشرة والشعر وتحارب الشيخوخة
تحريف هذه الكلمة فى النسخ المطبوعة على مدى ١٠٠ عام كان أحدَ أهم مبررات التكفيريين من أصحاب المفهوم المنحرف فى سفك الدماء وإزهاق الأرواح! Emptyالثلاثاء مايو 15, 2018 12:22 am من طرف sasaasso

» مشروبات طبيعية تساعد فى التخلص من الكرش
تحريف هذه الكلمة فى النسخ المطبوعة على مدى ١٠٠ عام كان أحدَ أهم مبررات التكفيريين من أصحاب المفهوم المنحرف فى سفك الدماء وإزهاق الأرواح! Emptyالثلاثاء مايو 15, 2018 12:22 am من طرف sasaasso

» طريقة عمل الفطير المشلتت
تحريف هذه الكلمة فى النسخ المطبوعة على مدى ١٠٠ عام كان أحدَ أهم مبررات التكفيريين من أصحاب المفهوم المنحرف فى سفك الدماء وإزهاق الأرواح! Emptyالثلاثاء مايو 15, 2018 12:22 am من طرف sasaasso

» أسئلة وإجابات الأسئله العامه للكتاب المدرسى Science أول اعدادى ترم ثان
تحريف هذه الكلمة فى النسخ المطبوعة على مدى ١٠٠ عام كان أحدَ أهم مبررات التكفيريين من أصحاب المفهوم المنحرف فى سفك الدماء وإزهاق الأرواح! Emptyالثلاثاء مايو 08, 2018 3:55 pm من طرف omda2001

مواضيع مماثلة

 

 تحريف هذه الكلمة فى النسخ المطبوعة على مدى ١٠٠ عام كان أحدَ أهم مبررات التكفيريين من أصحاب المفهوم المنحرف فى سفك الدماء وإزهاق الأرواح!

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شهرزاد
Admin
شهرزاد


عدد المساهمات : 5700
تاريخ التسجيل : 05/03/2013

تحريف هذه الكلمة فى النسخ المطبوعة على مدى ١٠٠ عام كان أحدَ أهم مبررات التكفيريين من أصحاب المفهوم المنحرف فى سفك الدماء وإزهاق الأرواح! Empty
مُساهمةموضوع: تحريف هذه الكلمة فى النسخ المطبوعة على مدى ١٠٠ عام كان أحدَ أهم مبررات التكفيريين من أصحاب المفهوم المنحرف فى سفك الدماء وإزهاق الأرواح!   تحريف هذه الكلمة فى النسخ المطبوعة على مدى ١٠٠ عام كان أحدَ أهم مبررات التكفيريين من أصحاب المفهوم المنحرف فى سفك الدماء وإزهاق الأرواح! Emptyالجمعة مايو 24, 2013 12:46 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


لأربعاء 22-05-2013

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



الحمد لله..

دعا شيخنا الإمام عبدالله بن بيّه، عبر مؤسسته «التجديد والترشيد» (عام ١٤٣١هـ - ٢٠١٠م)،

بالتعاون مع جامعة «أرتوكلو» التركية ومؤسسة طابة، إلى مؤتمر فى بلدة ماردين فى الجزء التركى

من كردستان لتدارس أحد أهم أسس العلاقات بين المسلمين وإخوانهم فى الإنسانية، وهى تصنيف الديار

فى التصور الإسلامى وما يرتبط به من مفاهيم كالجهاد والولاء والبراء والمواطنة والهجرة

ومناقشة فتوى الشيخ تقى الدين بن تيمية الشهيرة بـ«فتوى ماردين»، التى استنبط فيها حكماً جديداً

للتقسيم الفقهى للعالم إلى دار كفر ودار إسلام ودار عهد؛ حيث اعتبر «ماردين» دار كفر من جهة

كون حكامها من التتار ودار إسلام من جهة كون أهلها مسلمين.


وطرح الإمام ابن بيه فى المؤتمر إعادة النظر فى هذا التقسيم الموروث بسبب تغير المسار السياسى

للعلاقات الدولية ووجود اتفاق على معاهدات الأمم المتحدة التى نقلت العالم إلى مرحلة التعايش السلمى

بالرغم من وجود خروقات من بعض الدول.


وتحفّظ الإمام ابن بيه على كلمة فى النسخة المطبوعة للفتوى الشهيرة فى موسوعة فتاوى ابن تيمية،

وطالب بإعادة النظر فى صحتها لعدم مناسبتها لسياق العبارة، فاعترض د. أحمد الريسونى،

عضو مجمع الفقه الإسلامى، بأن هذه الملاحظة قد تفتح باب التشكيك فى المصادر التراثية،

فأجابه الإمام ابن بيه بأن هذا تساؤل مشروع ومراجعة النص فيها خدمة للتراث بتحقيقه.


وطلبنا صورة للفتوى من المخطوط الوحيد لفتاوى شيخ الإسلام من المكتبة الظاهرية بدمشق،

وعند مراجعتها وجدنا أنّ تَحفُّظ الإمام ابن بيه كان فى محلّه تماماً؛ إذ إنّ نصَّ العبارة فى المطبوع:

«يُعامَل المسلم فيها بما يستحقه و(يُقاتَل) الخارج عن شريعة الإسلام بما يستحقه»،

وكان التحفّظ على كلمة «يُقاتَل»، فإذا بالنصّ فى المخطوط:

«يعامَل المسلمُ فيها بما يستحقه و(يعامَل) الخارج عن شريعة الإسلام بما يستحقه»!


وظهر أن تحريف هذه الكلمة فى النسخ المطبوعة على مدى ١٠٠ عام كان أحدَ أهم مبررات التكفيريين

من أصحاب المفهوم المنحرف فى سفك الدماء وإزهاق الأرواح!


وقد كتب الإمام العلّامة على جمعة، مفتى مصر السابق، مقالاً حول المسألة،

وصدرت عن دار الإفتاء فتوى متعلقة بالموضوع..


رابط الفتوى: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


وعلى الرغم من أنّ هذا التصويب لِما حُرِّف من فتوى ابن تيمية ينطوى على إنصافه مما نُسب إليه افتراءً،

فإنّ رد فعل التكفيريين كان شديداً لكونه يمس مشروعيتهم! فكتبوا ثلاثة مؤلفات لمحاولة الرد على مؤتمر «ماردين»

ضمن حملة شعواء لتشويه المؤتمر ومحاولة إلصاق التهم به،

وبالطبع كانت قناة الجزيرة فى طليعة هذه الحملة التشويهية للمؤتمر من خلال تقريرها الإخبارى

الذى أخذ مراسلها فيه يلمز المؤتمر بأنه لم يلقَ ترحيباً لدى أهل «ماردين»، وذلك لقلة الحضور،

متجاهلاً كون المؤتمر تخصصياً وليس جماهيرياً، ومتجاهلاً أن علماء «ماردين» قد شاركوا فى المؤتمر،

بل لقد شارك فى الحملة المضادة بعض الذين شاركوا فى صياغة بيان المؤتمر بعد تعرضهم لانتقادات المتشددين.


هذا كله وأنظمتنا التى تُعلن محاربتها للإرهاب فى سبات عميق وتجاهل كلى لهذا المؤتمر ونتائجه

وكذلك كان حال مجامعنا الفقهية ومؤسساتنا الدينية وغالب إعلامنا المرئى والمقروء.


لذلك أصبح السؤال الملحّ اليوم هو


هل نحن جادّون فى مواجهة الفكر التكفيرى؟

وإليكم بعض المقترحات لما ينبغى التركيز عليه فى حال كوننا «جادين» فى المعالجة:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


أولاً: أن تتوقف الأنظمة والتنظيمات (فوراً) عن التعامل مع الفكر التكفيرى بصفته أداة من أدوات

لعبة التوازنات السياسية فيدعمه البعض تارة ويهاجمه تارة أخرى، ويوفر له البعض فى وقت من الأوقات

المناخ الخصب للتكاثر والانتشار ليستثمره فى المقايضات السياسية فى وقت آخر ولا مانع لديه فى أن يقاتله حينئذ،

وهذا ما جرى فى عدد من دولنا خلال العشرين سنة الماضية.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


ثانياً: أن تتصدّى المؤسسات الشرعية التعليمية منها والدعوية بشكل جاد ومعلن لهذا الفكر الضالّ

عبر دراسات شرعية قوية الاستدلال، راسخة القدم فى التحقيق الفقهى وتناول الشبهات التى يُضل بها قادةُ هذا الفكر

فلذات أكبادنا لينتزعوا منهم انتماءهم ويحولوهم إلى قنابل موقوته تنفجر هنا وهناك، ثم تُنشَر هذه الدراسات

وتُدرَّس فى المدارس والمساجد ووسائل الإعلام، وتُناقَش عبر ندوات حوارية بحضور الرموز الدينية

لهذا الفكر الضالّ ومشاركتهم ليظهر الصحيح من السقيم ويرجع الصادق منهم إلى الحق ويُفحَم صاحب الهوى

على الملأ، مع التوقف عن استضافتهم فى وسائل الإعلام منفردين دون وجود من يرد عليهم.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


ثالثاً: أن يُجاهِر العلماء والدعاة برفضهم لهذا الانحراف ويقوموا بدورهم التوعوى دون تردد أو خوف من التهديدات؛

فقد أخذ الله علينا العهد بتبيين الحق وحذّر من يكتم العلم فقال سبحانه: «إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ

وَالْهُدَىٰ مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَٰئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ».


وإذا تواتر الصادعون بالحق فى الذبّ عن حُرمة هذا الدين

فلن يستطيع خفافيش الليل أن يقاتلوا جموع العلماء والدعاة.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


رابعاً: أن تكون لدينا شجاعة الاعتراف بمشاركتنا من حيث لا نقصد، علماء وحكومات وتنظيمات وإعلاميين ومثقفين،

فى تهيئة المناخ المناسب لانتشار هذا الفكر الضالّ بإهمال تفقّه أجيال من الأمة بأحكام دينها،

لتصبح بذلك الإهمال فريسة لكل من يدّعى الجهاد فى سبيل الله، لا سيما فى ظل غضب الشباب

من الضعف والهزيمة والتخلف والفساد الذى نعيشه.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


خامساً: أن نعمل جادين على إعادة الاعتبار للمؤسسات الشرعية العريقة، وعلى رأسها الأزهر الشريف

وجامعة الزيتونة وجامع القرويين ومدرسة حضرموت والمدرسة الشامية ومحاضر موريتانيا

ودور العلم فى القارة الهندية وخلاوى السودان، وتوفير الدعم الكافى لاستقلالها المالى والإدارى،

مع كفّ أيدى أصحاب الأفكار والمشاريع المخالفة لها عن العبث بها أو بمناهجها الراسخة عبر القرون،

وضرورة إخراجها من معترك التنافس السياسى على السلطة ليكون ترشيدها للسياسة

مستقلاً كما هو الشأن فى الاقتصاد والاجتماع وبقية شئون الحياة.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


سادساً: عدم الاقتصار على الحلول السطحية السريعة التى لا تزيد المعضلة إلا تعقيداً

ولا تزيد الأوهام فى نفوس الشباب إلا تأكيداً، ومن ذلك الاكتفاء بتفويض الأمر إلى الأجهزة الأمنية وحدها،

وإن كانت الحلول الأمنية الناضجة مهمة، لكننا جرّبنا الفشل الذريع الذى تسببنا فيه بتحميل أجهزة الأمن

فوق طاقتها فى ذلك، أو البحث عن الحلول الجاهزة، أو الاختيارات الفردية فى صنع القرار المتعلق بتصحيح الأفكار،

فإقناع الإنسان بالعدول عن فكر اعتقد صوابه صناعة أعمق من ذلك بكثير.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


سابعاً: التخلص من «توهّم» البعض إمكانية الاستفادة من إخفاقات «الإسلاميين» بتوظيفها فى صناعة جيل

يُلقى بالدين وراء ظهره لينصهر فى بوتقة النموذج المعرفى الغربى (Paradigm)

، الذى يظن أصحابه أنه قد نجح فى صبغ العالم بصبغته، وأنه يمثل نهاية التاريخ

التى سوف يؤدى الاختلاف معها إلى حتمية «صدام الحضارات»، فإن الاستمرار فى الركض

وراء هذا السراب لن يُفلح فى شىء سوى تعميق التطرّف باتجاهَيه الدينى واللادينى،

وسوف يضيف إلى مصائب التطرف التكفيرى كوارث التطرف الإلحادى.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


ثامناً: العمل الجاد على تجديد نموذجنا المعرفى ومنظورنا الثقافى المنطلق من هويتنا والمستوعب

لمتغيرات زماننا ليشكل للأجيال المقبلة معيناً ينهلون منه فيقابلون المجتمعات الإنسانية بثقة تُخرجهم

من ثنائية التحجّر والذوبان إلى همّة التعايش القائم على المشاركة،

وطموح الإسهام فى تطور المجتمع الإنسانى.


وأخيراً..


أُذكّر نفسى ومن يقرأ بقوله تعالى:


«وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ»..


وبقوله تعالى:

«وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِن بَعْدِ قُوَّةٍ أَنكَاثًا تَتَّخِذُونَ أَيْمَانَكُمْ دَخَلًا بَيْنَكُمْ أَن تَكُونَ أُمَّةٌ هِيَ أَرْبَىٰ مِنْ أُمَّةٍ

إِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللهُ بِهِ وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ».


اللهم اجعلنا هادين مُهتدين غير ضالّين ولا مُضلّين برحمتك يا أرحم الراحمين.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



الدائرة حول كلمة "ويعامل" في المخطوطة الأصلية





[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


الدائرة حول كلمة "ويقاتل" في النسخة المطبوعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تحريف هذه الكلمة فى النسخ المطبوعة على مدى ١٠٠ عام كان أحدَ أهم مبررات التكفيريين من أصحاب المفهوم المنحرف فى سفك الدماء وإزهاق الأرواح!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بحث مدرسى عن :المفهوم العام لمعنى التكافل الإجتماعى وأنواعه لإيجاد المجتمع الأفضل
» دراسه حديثه: جرعة من "الدماء الشابة" لتجديد القلوب التي شاخت

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ماميتو التعليميه :: المنتدى الإسلامى :: فكر إسلامــى عام-
انتقل الى: