شهرزاد Admin
عدد المساهمات : 5700 تاريخ التسجيل : 05/03/2013
| موضوع: مجهـــــووووووول.. الثلاثاء يونيو 11, 2013 3:16 pm | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] 11/6/2013 خالد كساب ■ بعد تعطل الأسانسير فى فيلم «بين السما والأرض» يبدأ «عبد المنعم إبراهيم» فى الصراخ..» يا جماعه.. إحنا لازم نفكر فى مستقبلنا.. إحنا انعزلنا عن العالم خلاص.. يا ترى نستسلم ونسلم.. ولا نقاوم ونعيش؟».. ترى.. هل هى مصادفه أن يكون «عبد المنعم إبراهيم» صاحب تلك الحكمة.. هو المجنون الوحيد فى الأسانسير؟! [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ■ فى فيلم «خلى بالك من جيرانك».. كانت مشكلة «فؤاد المهندس» أنه لكى يستطيع الخروج من غرفته فوق السطوح إلى الشارع ينبغى عليه أن يمر أولاً عبر فتحة السقف فى منزل «عادل إمام» وزوجته «لبلبة» إلى المنزل ثم إلى السلم ومنه إلى الشارع.. وهو ما أشعر «عادل إمام» بأنه عايش فى محطة مصر.. مش فى منزله الخاص.. وهو الشعور الذى عاتبته بشأنه وقطمته عليه زوجته «لبلبة» من منطلق أن الجيران لبعضها وأن النبى وصلى على سابع جار وأنه هناك حقوق للجيرة ينبغى على عادل إمام أن يراعيها.. تلك الجيرة انقلبت مع الوقت إلى قرابة حيث وقع «فؤاد المهندس» فى حب «مديحة يسرى» أم «لبلبة» ليقررا الزواج وليصبح الجار الهابط عليهم من سقف شقتهم فجأة جوز حماة «عادل إمام» وكبير العائلة.. تلك الحكاية ذكرتنى بحكاية أخرى مشابهة حدثت لناس أعرفهم منذ فترة.. حيث هبط عليهم رجل لا يعرفونه من فتحة سقف البيت ذات مساء، ولكنه لم يعبر للخروج إلى السلم ولم يعود لغرفته التى أتى منها ولم يقدم حتى تفسيراً لأصحاب البيت لاستباحته منزلهم وهبوطه عليهم من السقف.. والغريب فى تلك الحكاية أنه وعلى الرغم من عدم زواجه من أم لبلبة وعلى الرغم من هبوطه عليهم من السقف.. إلا أنه.. ومنذ ذلك الحين.. أصبح هو كبير العائلة.. تصوروا! [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ■ مشكلة «كوتوموتو» الحقيقية أنه على الرغم من أنه ليس أكثر من مجرد طفل متدلع وعديم التجربة وابن أمه ولا يعرف شيئاً عن الحياه الحقيقية ولا يمتلك أدنى موهبة تؤهله لعمل أى شيء يخص أى حاجة.. إلا أنه مطالب برفع رأس أمه وبالنجاح فى الشغلانه التى نجحت فى جعله يلتحق بها عند صاحب المحل.. ومشكلة «أم كوتوموتو» الحقيقية أنها شأنها شأن أى أم.. إبنها حتى لو كان قرد برضه فى عينيها غزال.. لهذا تستخدم أمه كل أوبشناتها من بلطجة وصوت عالى وردح للتغطية على فشل إبنها الدلوعة «كوتوموتو» وإقناع صاحب المحل بإعطائه فرصة أخرى لإثبات نفسه.. وعلى الرغم من فشله ثانيةً.. إلا أنها تستخدم أوبشناتها مرة أخرى لإنقاذه كإمرأة قادرة وقوية ومفترية.. وبالفعل يستسلم صاحب المحل تحت ضغط جبروت أم كوتوموتو.. لينتهى الإسكتش الخالد «كوتوموتو».. بكوتوموتو «الضيف أحمد» وأمه «جورج سيدهم» وقد فرضا سيطرتهما على المحل وصاحب المحل «سمير غانم» ! [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ■ إيه اللى حيحصلنا بكره؟ مجهول.. إحنا كنا فين قبل ما نتولد؟ مجهول.. إيه اللى حيحصلنا بعد ما نموت؟ مجهول.. هل إحنا الكائنات الوحيده فى الكون؟ مجهول.. التجربه البشريه بدأت إمتى بالظبط؟ مجهول.. وحتنتهى إمتى؟ مجهول.. إحنا على الكوكب علشان إيه؟ مجهول.. شكل العالم بعد 100 سنه من دلوقت ممكن يبقى إزاى؟ مجهول.. شكلكوا انتو نفسه ممكن يبقى إزاى بعد 10 سنين؟ مجهول.. كان شكل الحياه إيه وهمه اللى عايشين على الكوكب إتنين بس.. أبونا آدم وأمنا حوا؟ مجهول.. الحيوانات على الكوكب.. هل هى مجرد كائنات ناكلها ونربيها ونتفرج عليها فى جنينة الحيوانات ولا الموضوع أبعد من كده؟ مجهول.. متى يحب البشر بعضهم بعضا؟ مجهول.. إمتى الزمالك ممكن ياخد الدوري؟ مجهول.. ليه الإخوان قلبهم اسود للدرجة دى؟ مجهول! [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ■ أثناء رحلة البحث عن السعادة.. تكمن مشكلة الفقير فى اعتقاده أن ما ينقصه لكى يكون سعيداً.. الفلوس طبعاً.. وعلى الرغم من أن اعتقاده هذا صحيح.. فإن المشكلة الحقيقة تتمثل فى تغاضيه عن التفكير فى الثمن الذى ينبغى عليه أن يدفعه للحصول على الفلوس.. بينما تكمن مشكلة الغنى فى أنه لا يعلم بالظبط ما الذى ينقصه لكى يكون سعيداً.. مما يدفعه إلى الاعتقاد فى أن مشكلته تكمن فى العثور على ما يسعده على أساس أنه بمجرد العثور عليه يستطيع شراءه.. إلا أن المشكلة الحقيقية تتمثل فى تغاضيه عن التفكير فى أن هناك أثماناً أخرى بخلاف الفلوس قد يضطر إلى دفعها لكى يصبح سعيداً.. مشكلة معقدة وعقدة بشنيطة لن يستطيع أحد فكها بسهولة.. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ■ فى نهاية فيلم «الكرنك».. تقول «زينب» (سعاد حسنى) لإسماعيل.. «بكره كله يتغيَّر».. فيسألها «إسماعيل» بيأس.. «للأحسن ولاَّ للأوحش»؟!.. فتجيبه «زينب».. «مافيش أوحش من اللى كنا فيه»! ترى.. ماذا لو رأت زينب اللى احنا فيه دلوقت؟! | |
|