بين العلميه والخيال: باحث فى مجال الطاقة وجدت أن للأحجار الكريمة خاصية عالية لتوحيد الأيونات وتنظيم الطاقة البشرية أبو سنان العراقى
وسيم عبد السلام المشهور باسم أبو سنان العراقى ولد وتربى فى العراق
ولكنه تميز عن غيره بتجارة الأحجار الكريمة فهو يعشقها منذ أن كان طفلا صغيرا،
حيث كان يرى أبوة ومن قبله جده يعشق هذه الأحجار التى تحتفظ بأسرار كثيرة تعرف عليها
من خلال تعامله معها فالأحجار الكريمة التى يجلبها من الهند ومن أماكن أخرى كثيرة تتميز
بألوانها الطبيعية الكثيرة والمتعددة، والتى تختلف بالطبع عن الأشياء البلاستيكية
التى يصنعها الصينيون، لذلك فقد عرف أسرار هذه الأحجار التى تختلف ألوانها ومسمياتها أيضا،
ويقول إن كل نوع حجر يعالج مرض معين وقد استغل خبراته فى هذا المجال
وقام بصياغة هذه الأحجار مع الفضة أو الذهب، حيث إنه يقوم بصياغة
هذه المشغولات من الفضة والأحجار الطبيعية.
ويقول بما أننى باحث فى مجال الطاقة وجدت أن للأحجار الكريمة خاصية عالية
لتوحيد الأيونات وتنظيم الطاقة البشرية لاحتوئها على المعادن الثمينة والقيمة
التى تكونت فى باطن الأرض منذ آلاف السنين.
وللأحجار أنواع كثيرة وقد ذهب الناس إلى تصنيف الأحجار حسب الأبراج وهو جدل صحيح.
ويضيف أن الأمراض العضوية قد يوصف لها بعض الأحجار لارتدائها، فحجر "الملكيت"
يعالج حصى المرارة، وينظم البنكرياس وينفع مرضى السكر.
ويقول إن هناك حالات مرضية معينة ننصحها بارتداء نوع معين من الأحجار
على حسب الحالة المرضية التى يعانى منها مثل
الياقوت الأحمر والزفير الأزرق يعالجان مرض الزهايمر، لاحتوائها على معدن البرليوم، والدلالة على ذلك أنه إذا نظرنا إلى علماء العرب القدماء نرى فى صورهم فى عمامتهم
يعتليها حجر الزفير أو الياقوت ألنجمى وهى أقرب نقطة للمخ، حيث يعالج مرض الزهايمر
وأفضل حجر ينظم الطاقة هو حجر "الأوبال".
ويقول إنه يعالج بمكامن الطاقة البشرية والتى تسمى أشعه الأورال "الهالة"
والناتجة عن الأيونات السالبة فى الجهاز العصبى فعندما يتعرض الإنسان
لأمراض عضوية أو نفسية يحدث له خلل فى مجال الطاقة البشرية
والعلاج يتم عن طريق تنظيم مسارات الطاقة فى جسم الإنسان، وهى لها علاجات كثيرة
مثل "اليوجا"، حيث أنها تقوم بتنشيط مكامن الطاقة بجسم الإنسان كذلك الجلوس
تحت شلالات الماء لأن الماء الجارى يوحد الأيونات السالبة بجسم الإنسان
لأن الإنسان إذا أصيب بحزن شديد وحالته المزاجية أصبحت مضطربة
فانه إذا تعرض لدش ماء، جار فإنه يشفى من هذا الاضطراب وهذا الحزن
كما أن للوضوء والسجود دور فى عملية تفريغ الأيونات الموجبة بجسم الإنسان
ومن ثم تحويلها إلى أيونات سالبة، ومن ثم يحدث نوع من الاسترخاء والهدوء
لذلك المؤمن، عندما يصلى يحدث له نوع من الاسترخاء وراحة الأعصاب
والاطمئنان النفسى، حيث إن الأرض بطبيعتها تعطى طاقة كهربائية سالبة.
وهو دائما ما يحصل على الأحجار من سيرلانكا والهند حيث يسافر خصيصا
لشراء هذه الأحجار من هناك
ويرى أن الفيروز أفضل مكان موجودة فيه هو جبال سيناء.
__CF.AJS.init1();